بيئة أعمال منفتحة
لطالما حافظت هونغ كونغ على بيئة أعمال منفتحة لأنشطة الأعمال والتجارة.
مبدأ دولة واحدة ونظامان
حافظت هونغ كونغ على عملتها وأنظمتها السياسية والقانونية، وقد سمح ذلك للمدينة بالاستمرار في الازدهار كمدينة أعمال دولية مع الاستفادة من وصول لا مثيل له إلى الفرص المتاحة في الصين.
تشمل بعض مزايا مبدأ "دولة واحدة ونظامان" ما يلي:
- عدم وجود قيود على الملكية الأجنبية.
- استخدام اللغتين الإنجليزية والصينية كلغتين رسميتين في هونغ كونغ، مع تفضيل استخدام اللغة الإنجليزية في الأعمال التجارية وصياغة العقود.
- حرية حركة رؤوس الأموال، والمواهب، والسلع، والمعلومات.
- المشاركة المستقلة في المحافل الدولية.
الاقتصاد الأكثر تنافسية في العالم
تحظى هونغ كونغ بسمعة قوية كأحد أكثر الاقتصادات تنافسية في العالم، وقد صنف الكتاب السنوي للتنافسية العالمية لعام 2022 الصادر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية هونغ كونغ في المرتبة الخامسة من بين 63 اقتصادًا،
ويعكس هذا التصنيف الخطى الثابتة التي قطعتها هونغ كونغ في بناء بيئة أعمال مواتية. يُقيم المعهد الدولي للتنمية الإدارية الاقتصاد في ضوء أربعة عوامل للتنافسية، وهي الأداء الاقتصادي وكفاءة الحكومة وكفاءة الأعمال والبنية التحتية، وواصلت هونغ كونغ تحقيق مرتبة جيدة في "كفاءة الحكومة" و"كفاءة الأعمال"، كما تحسن ترتيبنا في "الأداء الاقتصادي" و"البيئة التحتية". وفيما يتعلق بالعوامل الفرعية، واصلت هونغ كونغ تصدرها للترتيب في "تشريعات الأعمال"، وكانت من بين المراكز الثلاثة الأولى في "المالية العامة" و"السياسة الضريبية" و"الاستثمار الدولي".
الحماية القوية للملكية الفكرية
وضعت حكومة منطقة هونغ كونغ الإدارية الخاصة سياسات وتشريعات قانونية صارمة لحماية حقوق الملكية الفكرية، كما تم تحديث قوانين الملكية الفكرية في المدينة لتصل إلى أعلى المعايير الدولية لخلق بيئة أعمال حرة وعادلة.